الخميس، يونيو 19، 2014

صحة حديث (إذا اغتسلت المرأة من حيضها.. +حديث (ما من امرأه تحيض إلا‎...)


السؤال: السلام عليكم ورحمته وبركاته هل هده الأحاديث صحيحة

فوائد الدوره الشهريه
جد الحمد لله ان الله خلقني امرأة ؛ اقرأوا واستفيدوا مثل الصحابيات #  


عن النبي صلى الله عليه وسلم "إذا إغتسلت المراه من حيضها ، وصلت ركعتين تقرا فاتحة الكتاب وسورة الاخلاص 3 مرات في كل ركعه 

1- غفر الله لها كل ذنب عملته من صغيرة وكبيرة 
2- ولم تكتب عليها خطيئة إلى الحيضة الأخرى   
3- وأعطاها اجر 60 شهيد 
4- بنى لها مدينه في الجنة  
5- واعطاها بكل شعره على رأسها نورا    
6- وان ماتت إلى الحيضه ماتت شهيدة  


وقالت عائشة رضي الله عنها :
" ما من امرأه تحيض إلا كان حيضها كفاره لما معى من ذنوبها ، وإن قالت عند حيضها الحمد الله على كل حال واستغفرك من كل ذنب "   

1- كتب لها براءة من النار 
2- وأمان من العذاب.وأيضا تقدم ان الحائض إذا استغفرت عند كل صلاه 70مرة :   
3- كتب لها ألف ركعة   
4- ومحى عنها 70 ذنبا 
5- وبنى لها في كل شعرة في جسدها مدينة في الجنة

  
لا تكوني أنانية فقط تقرأيها .. أرسلي ليستفيد غيرك  وتستفيد..خاص للنساء
سنصلي على محمد لتكن صلاة مليارية.ان لم ترسلها قطعت الحملة صلي على محمد وارسلها لمسلمين واحذر شيطانك يكسلك فهذه 100مليون حسنة

................................................

خلاصة البحث



*  حديث (إذا اغتسلت المرأة من حيضها ....)

 لا أصل له ، ولم يرد في كتب الحديث المشهورة




*  الحديث الثاني المنسوب الى عائشة رضي الله عنها  

كلها كذب

ديث: عائشة رضي الله عنها: ((ما من امرأة تحيض إلَّا كان حيضها كفَّارة لما معي من ذنوبها، وإن قالت عند حيضها: الحمد الله على كلِّ حال، وأستغفرك من كل ذنب - كتب لها براءة من النار، وأمان من العذاب. وحديث: ((إنَّ الحائض إذا استغفرت عند كل صلاة سبعين مرة، كتب لها ألف ركعة، ومحي عنها سبعون ذنبًا، وبُني لها في كل شعرة في جسدها مدينة في الجنة)). وحديث: ((إذا اغتسلت المرأة من حيضها، وصلَّت ركعتين تقرأ فاتحة الكتاب وسورة الإخلاص ثلاث مرات في كل ركعة، غفَر الله لها كل ذنب عملته من صغيرة وكبيرة، ولم تكتب عليها خطيئة إلى الحيضة الأخرى، وأعطاها أجر ستين شهيدًا، وبنَى لها مدينة في الجنة، وأعطاها بكل شعرة على رأسها نورًا، وإن ماتت إلى الحيضة ماتت شهيدة)).
الدرجة: كلها كذب


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق