الثلاثاء، أكتوبر 07، 2014

سبب نزول (ياأيها المزمل



السؤال : الله يجزاكم الجنة هل هذا سبب نزول السورة ...وهل الرواية صحيحة













ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

خلاصة البحث


*عنِ ابنِ عبَّاسٍ قالَ : لمَّا نزلت أوَّلُ المزَّمِّلِ كانوا يقومونَ نحوًا من قيامِهِم في شهرِ رمضانَ حتَّى نزلَ آخرُها وَكانَ بينَ أوَّلِها وآخرِها سنةٌ
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم:1305

خلاصة حكم المحدث: صحيح
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*والأصح أن سبب نزول ( يا أيها المزمل ما في حديث جابر بن عبد الله الآتي عند قوله تعالى ( يا أيها المزمل الآية . 

 حديث جابر بن عبد الله قال : لما اجتمعت قريش في دار الندوة فقالوا : سموا هذا الرجل اسما تصدر الناس عنه - أي : صفوه وصفا تتفق عليه الناس - فقالوا : كاهن ، وقالوا : مجنون ، وقالوا : ساحر ، فصدر المشركون على وصفه بـ ( ساحر ) فبلغ ذلك النبيء - صلى الله عليه وسلم - فحزن وتزمل في ثيابه وتدثر ، فأتاه جبريل فقال ( يا أيها المزمل ) ( يا أيها المدثر 







(الإجابة تجدينها تحديدا في نهاية الصفحة1 وحديث عبدالله بن جابر في صفحة رقم 3 وكذلك في تفسير ابن كثر
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=49&surano=73&ayano=1


قال الحافظ أبو بكر [ أحمد ] بن عمرو بن عبد الخالق البزار حدثنا محمد بن موسى القطان الواسطي ، حدثنا معلى بن عبد الرحمن ، حدثناشريك ، عن عبد الله بن محمد بن عقيل ، عن جابر قال : اجتمعت قريش في دار الندوة فقالوا : سموا هذا الرجل اسما تصدر الناس عنه ، فقالوا : كاهن . قالوا : ليس بكاهن . قالوا : مجنون . قالوا : ليس بمجنون . قالوا : ساحر . قالوا : ليس بساحر ، فتفرق المشركون على ذلك ، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم ، فتزمل في ثيابه وتدثر فيها ، فأتاه جبريل ، عليه السلام ، فقال : " يا أيها المزمل " " يا أيها المدثر " 
ثم قال البزار معلى بن عبد الرحمن قد حدث عنه جماعة من أهل العلم ، واحتملوا حديثه ، لكن تفرد بأحاديث لا يتابع عليها )



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*

حديث رقم ستة في هذا الرابط

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق