السبت، نوفمبر 01، 2014

صحة هذه الرسالة(كلمتان ثقيلتان في الميزان + * انشر ولك كذا وكذا : انظري كلام المنجد +الفاتحة تمنع غضب الله وسورة يس تمنع عطش يوم القيامة )


السؤال :ممكن أعرف ماهو الصحيح وماهو الضعيف فى هذه الرساله جزاكم الله خيرا

إقرأها كاملة ثم أنظر للرقم الأخير وبعدها قرر•... ... ... ... ... ... ... ... ...قال صلى الله عليه وسلم (كلمتان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن"سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ""سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ""سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ""سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ""سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ""سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ""سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم "

أرسلها إلي 30 شخص لو قالوها تحصل على خمسه ملايين ومائتي ألف حسنه......ولو أرسلها كل واحد منهم إلي 30 شخص آخر ستحصل على 4.680,000,000 أربعه مليار وستمائه وثمانين مليون حسنه .........لا تدري متى تموت فأجعلها حسنه جارية...................................انشرها لن تاخذ معك دقيقة: يوم القيامة
إلا اذا وقفت عندك..فانتبه 

الفاتحة تمنع غضب الله وسورة يس تمنع عطش يوم القيامة وسورة الملك تمنع عذاب القبر وسورة الكوثر تمنع الخصومة وسورة الكافرون تمنع الكفر عند الموت وسورة الاخلاص تمنع النفاق وسورة الفلق تمنع الحسد وسورة الناس تمنع الوسواس اقسمت 
عليك بالعزيز الجبار ان ترسلها لكل الموجودين ...وإذا شعرت بثقل نقلها فإن ذنوبك هي التي اثقلته! .
.................................................................................

خلاصة البحث


أولًا:

صحيح
(كلمتانِ حبيبتانِ إلى الرحمنِ ، خفيفتانِ على الِّلسانِ ، ثقيلتانِ في الميزانِ :سبحان اللهِ وبحمدِه ، سبحان اللهِ العظيمِ)
الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 7563 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]




ثانيًا:




* انشر ولك كذا وكذا : انظري كلام المنجد 





ثالثًا:


حديث الفاتحة تمنع غضب الله وسورة يس تمنع عطش يوم القيامة...
 اجاب عنه موقع الإسلام سؤال وجواب بما هو آت


أولا :

باب فضائل القرآن الكريم من أكثر الأبواب التي وضع فيها الوضاعون أحاديثهم ، ونسبوها إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وكان كثير منهم يحتسب ذلك عند الله ، ويظن – لفرط جهله – أنه إنما يرغب الناس بكتاب الله تعالى ، وهو في الحقيقة يرتكس في وعيد النبي صلى الله عليه وسلم حين قال : ( مَن كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَليَتَبَوَّأ مَقعَدَهُ مِنَ النَّارِ ) رواه البخاري (1291) ومسلم (933) .
...

ثانياً :

أما الحديث المذكور في السؤال ، فلم نجده في شيء من الكتب ، لا الصحيحة ولا الموضوعة ، بعد البحث الشديد عنه ، فيبدو أنه لا أصل له البتة ، وذلك مما يعجب له المسلم ، أن وضع الحديث لا زال مستمرا إلى أيامنا هذه ، وأن الأحاديث الموضوعة في تكاثر مستمر ، 
والله المستعان .

وبعض السور المذكورة في هذا الحديث لم يصح شيء من فضائلها ، وهي :
سورة يس والدخان والواقعة والكوثر .

انظر : "تدريب الراوي" (2/372) ، وكتاب "الصحيح والسقيم في فضائل القرآن الكريم" وراجع جواب السؤال رقم (6460) .
أما الفاتحة : فقد جاء في فضائلها أحاديث كثيرة ، ليس في شيء منها أنها تمنع غضب الله .

وأما سورة الملك : فقد جاء عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال 
: (إِنَّ سُورَةً مِنَ القُرآنِ ، ثَلَاثُونَ آيَةً ، شَفَعَت لِصَاحِبِهَا حَتَّى غُفِرَ لَهُ (تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ المُلكُ) رواه الترمذي (2891) وقال : حديث حسن ، وصححه ابن تيمية في "مجموع الفتاوى" (22/277) ، وابن الملقن في "البدر المنير" (3/561) ، وقال ابن حجر "التلخيص الحبير" (1/382) : أعله البخاري وله شاهد بإسناد صحيح ، وصححه الألباني في صحيح أبي داود .*
وانظر جواب السؤال رقم (26240) .

وأما سورة الكافرون : فالذي صح في فضلها ، ما جاء عن نوفل رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال عنها 
( إِنَّهَا بَرَاءَةٌ مِنَ الشِّركِ ) 
رواه أبو داود (5055) وصححه ابن حجر في "تغليق التعليق" (4/408) والألباني في صحيح أبي داود .
وسورة الإخلاص أيضا لم يأت في فضلها أنها تمنع النفاق .

والمعوذتان تمنعان من الشيطان والعين والحسد وسائر الشرور ، 
فقد جاء عن عقبة بن عامر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : 
(تَعَوَّذ بِهِمَا ، فَمَا تَعَوَّذَ مُتَعَوِّذٌ بِمِثلِهِمَا
رواه أبو داود (1463) وصححه الألباني في صحيح أبي دواد .

الخلاصة أن هذا الحديث مكذوب لا أصل له .




*

وكذلك سبق أن ورد

السؤال :

هل الأحاديث في فضل سورة تبارك كل ليلة صحيحة
........................................................

خلاصة البحث

هذا ما وجدناه والله أعلم

أولًا: 

سألنا الأستاذ الدكتور عمر المقبل عن أحد الأحاديث الواردة عن فضل قراءة سورة الملك

فأجاب

الأقرب عندي هو ضعف الأحاديث الواردة في تفضيل قراءة سورة الملك. 

ثانيُا: 

وجدنا 

سورة ( الملك ) من سور القرآن العظيمة التي صح الحض على ملازمة تلاوتها ، وورد الأثر بأنها تقي صاحبها من عذاب القبر .
روى أبو داود (1400) والترمذي (2891) وحسنه عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
  ( إِنَّ سُورَةً مِنْ الْقُرْآنِ ثَلَاثُونَ آيَةً شَفَعَتْ لِرَجُلٍ حَتَّى غُفِرَ لَهُ وَهِيَ سُورَةُ تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ ) وحسنه الألباني في صحيح الترمذي .
قال المناوي رحمه الله :
" كان قد لازم على قراءتها ، فما زالت تسأل الله فيه حتى غفر له ، وهذا حث لكل أحد على مواظبة قراءتها لينال شفاعتها " انتهى مختصرا من "فيض القدير" (2 /574) .



وقال الشيخ عبد المحسن العباد حفظه الله :
" هذا الحديث دال على فضلها ، وأنها تشفع لصاحبها يوم القيامة ، أي: للذي يقرؤها "
انتهى من "شرح سنن أبي داود" (8 /7) – ترقيم الشاملة .

وليس في الفضل الوارد بشفاعة هذه السورة لصاحبها ، تقييد بقراءتها ليلا أو نهارا ، وإنما الظاهر منه أن يكون له بالسورة مزيد عناية ، ورعاية ، حفظا ، وفهما ، وقياما بها ، لا سيما في صلواته.


وأما ما رواه النسائي في "السنن الكبرى" (10547) وفي "عمل اليوم والليلة" (711) وأبو طاهر المخلص في "المخلصيات" (228) 
من طريق عرْفجَة بن عبد الْوَاحِد عَن عَاصِم بن أبي النجُود عَن زر

عن عبد الله بن مَسْعُود قَالَ : " من قَرَأَ ( تبَارك الَّذِي بِيَدِهِ الْملك كل لَيْلَة مَنعه الله بهَا من عَذَاب الْقَبْر ، وَكُنَّا فِي عهد رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم نسميها الْمَانِعَة ، وَإِنَّهَا فِي كتاب الله سُورَة من قَرَأَ بهَا فِي كل لَيْلَة فقد أَكثر وأطاب ) .


فإسناده لين ؛ عرفجة بن عبد الواحد مستور ، لم يوثقه أحد ، وقال الحافظ في "التقريب" (389) : " مقبول " يعني عند المتابعة ، وإلا فليّن الحديث – كما نص عليه في المقدمة .


ولم يتابع عرفجة في روايته بهذا التمام ، بل خولف ، خالفه من هو أوثق منه بكثير ، وهو سفيان الثوري ، 

فروى الحاكم (3839) من طريق ابن المبارك

 والطبراني في "الكبير" من طريق عبد الرزاق (8651) 

كلاهما عن سفيان عن عاصم عن زر 

عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : 
( يؤتى الرجل في قبره فتؤتى رجلاه فتقول رجلاه : ليس لكم على ما قبلي سبيل كان يقرأ بي سورة الملك ، ثم يؤتى من قبل صدره أو قال بطنه فيقول : ليس لكم على ما قبلي سبيل كان يقرأ بي سورة الملك ، ثم يؤتى رأسه فيقول ليس لكم على ما قبلي سبيل كان يقرأ بي سورة الملك . قال : فهي المانعة تمنع من عذاب القبر ، وهي في التوراة سورة الملك ، من قرأها في ليلة فقد أكثر وأطنب ) .



هذا هو الصواب ، وهو المحفوظ ،

 فقوله : " من قَرَأَها كل لَيْلَة مَنعه الله بهَا من عَذَاب الْقَبْر " الذي في حديث عرفجة غير محفوظ ،

 وذكر النبي صلى الله عليه وسلم أيضا غير محفوظ ،

 والصواب الوقف ، كما في رواية سفيان هذه .




وقد رواه أبو الشيخ في "طبقات الأصبهانيين" (264) مختصرا مرفوعا

من حديث ابن مسعود بلفظ :

( ( سورة تبارك هي المانعة من عذاب القبر ) )


من طريق أبي أحمد الزبيري حدثنا سفيان به .

وأبو أحمد الزبيري قال أحمد : كان كثير الخطأ في حديث سفيان ، وقال أبو حاتم : عابد مجتهد حافظ للحديث له أوهام .

"تهذيب التهذيب" (9 /228)

وهذا من خطئه ووهمه على سفيان رحمه الله ،


والصواب رواية الوقف كما تقدم من رواية ابن المبارك وعبد الرزاق .



ومثل هذا قد يقال إن له حكم الرفع ، كما قال غير واحد من أهل العلم ، وهو يوافق ما تقدم ، وصورته العموم دون اشتراط الليل .

قال المناوي في "التيسير" (2/ 62):

" أَي الكافة لَهُ عَن قَارِئهَا إِذا مَاتَ وَوضع فِي قَبره فَلَا يعذب فِيهِ " .

وقال أبو الحسن المباركفوري رحمه الله :
" معناه أن تلاوة هذه السورة في الحياة الدنيا تكون سبباً لنجاة تاليها من عذاب القبر " .
انتهى من "مرعاة المفاتيح" (7/ 231) ....

والحاصل :

أنه يرجى لصاحب هذه السورة أن يحصل على هذه الفضيلة العظيمة ، فتشفع له عند الله ، وتنجيه من عذاب القبر ، وقد ورد في العناية بها بالليل ، أو عند النوم ، آثار خاصة ، فإذا اجتهد المرء في ذلك ، فهو حسن إن شاء الله .
راجع للفائدة إجابة السؤال رقم (26240) .
والله أعلم .





وكذلك وجدنا
وورد في فضل سورة تبارك قراءتها قبل النوم أو عموماً ، فقد روى الترمذي (2891) وأبو داود (1400) وابن ماجه (3786) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
 (إِنَّ سُورَةً مِنْ الْقُرْآنِ ثَلاثُونَ آيَةً شَفَعَتْ لِرَجُلٍ حَتَّى غُفِرَ لَهُ وَهِيَ سُورَةُ تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ) . 
قَالَ الترمذي : هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ .

و قال ابن حجر في التلخيص (1/234): "أعله البخاري في التاريخ الكبير بأن عباس الجشمي (وهو الراوي عن أبي هريرة) لا يعرف سماعه من أبي هريرة اهـ .

وحسنه الألباني في مواضع ، وصححه في مواضع . انظر : "صحيح سنن ابن ماجه" ، "صحيح سنن أبي داود" . وقبله قال المنذري : رواه أبو داود والترمذي وحسنه واللفظ له ، والنسائي وابن ماجه وابن حبان في صحيحه والحاكم وقال : صحيح الإسناد .



وكذلك وجدنا○○○

السؤال عن :

حكم قراءة سورة الملك في كل ليلة

وكانت الإجابة 

ما ورد إنها تٌقرأ في كل ليلة . 
 ورد إن أنها  : 
أنها يعني تٌنجي من عذاب القبر تٌسمى  بالمنجية ، فيقرأها في بعض المرات ولا يلتزم كل ليلة إنما يقرأها بعض المرات ومتى ما تيسر له ذلك .




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق