السؤال : ماصحة الحديث الوارد هنا
أرجو منكم الإفادة إذا كانت هذه القصة أو الحديث صحيحا أم لا لأنه منتشر فى جميع المنتديات
كان الرسول عليه الصلاة والسلام يقول الله أكبر كلما يرفع من الركوع وفي يوم من الأيام تأخر أبو بكر الصديق رضي الله عنه عن الصلاة خلف الرسول عليه الصلاة والسلام وحزن وذهب إلى المسجد مسرعا فوجد أن الرسول ما زال في الركوع ولم يرفع منه, فحمد الله كثيرا (احمد الله يا أخي)، فنزل جبريل للرسول وهو في الركوع وقال له (لقد سمع الله لمن حمده) يقصد أبو بكر فأصبحت سمع الله لمن حمد بدل الله أكبر في كل صلاة إلى يوم القيامة؟
وجزاكم الله كل خير.
..............................................................................
خلاصة البحث
🔴باطل
لكن الذي ورد هذا الحديث كما وجدناه في موقع المشرف عليه الشيخ المنجد حفظه الله
صح عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضيلة هذا الذكر بعد الاعتدال من الركوع حديث عظيم ، وهو ما جاء عَنْ رِفَاعَةَ بْنِ رَافِعٍ الزُّرَقِىِّ قَالَ :
( كُنَّا يَوْمًا نُصَلِّي وَرَاءَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم ، فَلَمَّا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرَّكْعَةِ قَالَ : سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ . قَالَ رَجُلٌ وَرَاءَهُ : رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ ، حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ . فَلَمَّا انْصَرَفَ قَالَ : مَنِ الْمُتَكَلِّمُ ؟ قَالَ : أَنَا . قَالَ : رَأَيْتُ بِضْعَةً وَثَلاَثِينَ مَلَكًا يَبْتَدِرُونَهَا ، أَيُّهُمْ يَكْتُبُهَا أَوَّلُُ )
رواه البخاري (799) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق