الخميس، يوليو 27، 2017

وَجَبَتْ محبتي للمُتَحابِّينَ فِيَّ، والمتجالسين فِيَّ، والمتزاورينفِيَّ، والمتباذِلين فِيَّ



سألت عن حديث



وقال حدثني عن مالك، عن أبي حازم بن دينار ، عن أبي إدريس الخولاني أنه قال : دخلت مسجد دمشق، فإذا فتى شاب براق الثنايا ، وإذا الناس معه، إذا اختلفوا في شيء أسندوا إليه وصدروا عن قوله، فسألت عنه، فقيل : هذا معاذ بن جبل . فلما كان الغد هجرت، فوجدته قد سبقني بالتهجير، ووجدته يصلي، قال : فانتظرته حتى قضى صلاته، ثم جئته من قبل وجهه، فسلمت عليه، ثم قلت : والله إني لأحبك لله. فقال : آلله ؟ فقلت : آلله. فقال : آلله ؟ فقلت : آلله. فقال : آلله ؟ فقلت : آلله. قال : فأخذ بحبوة ردائي، فجبذني إليه، وقال : أبشر ؛ فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :

 " قال الله تبارك وتعالى : وجبت محبتي للمتحابين في، والمتجالسين في، والمتزاورين في، والمتباذلين في ".


.......................................................

خلاصة البحث





( قال اللهُ تعالى : وجبتْ محبتي لِلْمُتَحابينَ فِيَّ ، و المتجالسينَ فِيَّ ، والمتباذلينَ فِيَّ ، والمتزاورينَ فِيَّ )

الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم: 4331 | خلاصة حكم المحدث : صحيح




وكذلك


تم توجيه السؤال للدكتور أحمد الباتلي وفقه الله بهذه الصيغة

ما صحة الحديث ( وَجبتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَحَابِّينَ فِي وَالمُتَجَالِسِينَ فِيَّ وَالْمُتَزَاوِرِين فيَّ وَالْمُتَدَالِينَ فِي)

فأجاب


رواه الإمام أحمد في مسنده
وصححه الألباني في الترغيب .







وكذلك


تم توجيه السؤال إلى حساب الاستشارات الحديثية وكانت الإجابة 



حديث معاذ "  المتحابون في جلالي لهم منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء ... "

أخرجه الترمذي وهو صحيح.



وفي رواية مالك وأحمد " وجبت محبتي للمتحابين فيّ... "


أجاب / صاحب الفضيلة د. ابراهيم العبيكي الاستاذ المشارك بجامعة القصيم



وكذلك

(قال اللهُ تعالى - : وَجَبَتْ محبتي للمُتَحابِّينَ فِيَّ، والمتجالسين فِيَّ، والمتزاورينفِيَّ، والمتباذِلين فِيَّ . وفي روايةٍ قال : يقولُ اللهُ - تعالى - : المتحابُّونَ في جلالي ؛ لهم مَنابِرُ من نورٍ يَغْبِطُهم النبيونَ والشهداءُ .)
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : تخريج مشكاة المصابيح الصفحة أو الرقم: 4939 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق