الجمعة، يناير 17، 2014

تخريج حديث رأيت رجلا من أمتي يزحف على الصراط


السؤال: ماتخريج حديث


رأيت رجلا من أمتي يزحف على الصراط....


......................................................................

خلاصة البحث 


وجدنا



( إني رأيتُ الليلةَ عجبًا : رأيتُ رجلًا من أمتي قد احتوشتهُ ملائكةُ العذابِ فجاءهُ وُضوؤُه فاستنقذهُ من ذلكَ ، ورأيتُ رجلًا من أمتي قد بُسِطَ عليهِ عذابُ القبرِ فجاءتهُ صلاتُه فاستنقذتهُ من ذلكَ ، ورأيتُ رجلًا من أمتي احتوشتهُ الشياطينُ فجاءهُ ذِكْرُ اللهِ فخلَّصهُ منهم ، ورأيتُ رجلًا من أمتي يلهثُ عطشًا فجاءهُ صيامُ رمضانَ فسقاهُ ، ورأيتُ رجلًا من أمتي من بينِ يدَيهِ ظُلمةٌ ومن خلفِهِ ظلمةٌ وعن يمينِه ظلمةٌ وعن شمالِه ظلمةٌ ومن فوقِه ظلمةٌ ومن تحتِه ظلمةٌ فجاءتهُ حَجَّتُهُ وعمرتُه فاستخرجاهُ من الظُّلمةِ ، ورأيتُ رجلًا من أمتي جاءهُ مَلَكُ الموتِ ليقبضَ روحَه فجاءهُ بِرُّهُ لوالدِّيَهِ فردَّهُ عنهُ ، ورأيتُ رجلًا من أمتي يُكلِّمُ المؤمنينَ ولا يُكلِّمونهُ فجاءتهُ صلةُ الرَّحِمِ فقالت : إنَّ هذا كان واصلًا لِرَحِمِهِ فكلَّمَهُمْ وكلَّموهُ وصارَ معهمْ ، ورأيتُ رجلًا من أمتي يَأتي النبيينَ وهم حِلَقٌ حِلَقٌ كلَّما مرَّ علىحلقةٍ طُرِدَ فجاءهُ اغتسالُهُ من الجنابةِ فأخذَ بيدِهِ فأجلسهُ إلى جنبي ، ورأيتُ رجلًامن أمتي يتَّقِي وَهَجَ النارِ بيدَيهِ عن وجهِهِ فجاءتهُ صدقتُهُ فصارت ظِلًّا على رأسِهِ وسترًا عن وجهِه ، ورأيتُ رجلًا من أمتي جاءتهُ زبانيةُ العذابِ فجاءهُ أمرُهُ بالمعروفِ ونهيُهُ عن المنكرِ فاستنقذهُ من ذلكَ ، ورأيتُ رجلًا من أمتي هَوَى في النارِ فجاءتهُ دُموعهُ اللاتي بَكَى بها في الدنيا من خشيةِ اللهِ فأخرجتهُ من النارِ ، ورأيتُ رجلًا من أمتي قد هَوَتْ صحيفتُه إلى شمالِه فجاءهُ خوفُه من اللهِ تعالى فأخذَ صحيفتَه فجعلَها في يمينِه ، ورأيتُ رجلًا من أمتي قد خَفَّ ميزانُه فجاءهُ أفراطُه فثقَّلوا ميزانَه ، ورأيتُ رجلًا من أمَّتيعلى شفيرِ جهنمَ فجاءهُ وَجَلُهُ من اللهِ تعالى فاستنقذهُ من ذلكَ ، ورأيتُ رجلًا من أمتي يَرْعَدُ كما تَرْعَدُ السَّعَفَةُ فجاءهُ حُسْنُ ظنِّهِ باللهِ تعالى فسكَّنَ رعدتَهُ ، ورأيتُ رجلًا من أمتي يزحفُ على الصراطِ مرةً ويحبو مرةً فجاءتهُ صلاتُه عليَّ فأخذتْ بيدِهِ فأقامتهُ على الصراطِ حتى جازَ ، ورأيتُ رجلًا من أمتي انتهى إلى أبوابِ الجنةِ فغُلِّقَتِ الأبوابُ دونَه فجاءتهُ شهادةُ أن لا إلهَ إلا اللهُ فأخذتْ بيدِهِ فأدخلتهُ الجنةَ)


الراوي : سعيد بن المسيب | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم: 7129 | خلاصة حكم المحدث : قلت : منكر جدا



وكذلك



(إني رأيتُ البارحةَ عجَبًا ، رأيتُ رجلًا من أُمَّتي قد احتَوَشَتْه ملائكةُ العذابِ ، فجاءه وُضوؤُه فاستنقَذه من ذلك ، ورأيتُ رجلًا من أمتي قد بُسِطَ عليه عذابُ القبرِ ، فجاءَته صلاتُه فاستنقَذَتْه من ذلك ، ورأيتُ رجلًا من أمتي احتوَشَتْه الشياطينُ ، فجاءه ذكرُ اللهِ فخلَّصَه منهم ، ورأيتُ رجلًا من أُمَّتي يلهثُ عطَشًا ، فجاءه صيامُ رمضانَ فسقاه ، ورأيتُ رجلًا من أُمَّتي من بين يدَيه ظُلمَةٌ ، وعن يمينه ظُلْمَةٌ ، وعن شماله ظُلْمَةٌ ، ومن فوقِه ظُلْمَةٌ ، ومن تحته ظُلْمَةٌ ، فجاءَته حَجَّتُه وعُمرتُه فاستخرجاه من الظُّلمةِ ، ورأيتُ رجلًا من أُمَّتي جاءه ملَكُ الموتِ ليقبضَ رُوحَه ، فجاءَه بِرُّه لوالدَيه فردَّه عنه ، ورأيتُ رجلًا من أُمَّتي يُكلِّمُ المؤمنين ولا يُكلِّمونه ، فجاءَته صِلَةُ الرَّحِمِ ، فقالت : إنَّ هذا كان واصلًا لرَحِمِه ، فكلَّمهم وكلَّموه وصار معهم ، ورأيتُ رجلًا من أُمَّتي يأتي النَّبيِّين وهم حَلَقٌ حَلَقٌ كلما مرَّ على حلْقَةٍ طُرِدَ ، فجاءَه اغتسالُه من الجنابةِ ، فأخذ بيدِه فأجلَسه إلى جنبي ، ورأيتُ رجلًا من أُمَّتي يتَّقي وَهَجَ النَّارِ بيدَيه عن وجهِه ، فجاءَته صدَقَتُه ، فصارت ظِلًّا على رأسِه وسِترًا عن وجهِه ، ورأيتُ رجلًا من أُمَّتي ، جاءَته زبانيةُ العذابِ ، فجاءه أمرُه بالمعروفِ ، ونهيُه عن المنكرِ ، فاستنقذَه من ذلك ، ورأيتُ رجلًا من أُمَّتي هوى في النَّارِ ، فجاءَته دموعُه اللاتي بكى بها في الدنيا من خشيةِ اللهِ فأخرجَتْه من النارِ ، ورأيتُ رجلًا من أُمَّتي قد هوَتْ صحيفتُه إلى شمالِه فجاءَه خوفُه من اللهِ تعالى ، فأخذ صحيفتَه فجعلها في يمينِه ، ورأيتُ رجلًا من أُمَّتي قد خَفَّ ميزانُه ، فجاءَه أفراطُه فثقَّلوا ميزانَه ، ورأيتُ رجلًا من أُمَّتي على شفيرِ جهنَّمَ ، فجاءَه وجلُه من اللهِ تعالى فاستنقذَه من ذلك ، ورأيتُ رجلًا من أُمَّتي يرعدُ كما تَرعدُ السَّعْفَةُ ، فجاءَه حُسنُ ظنِّه باللهِ تعالى ، فسكَّنَ رِعدَتَه ، ورأيتُ رجلًا من أُمَّتي يزحفُ على الصراطِ مرَّةً ، ويحبُو مرَّةً ، فجاءَتْه صلاتُه عليَّ ، فأخذتْ بيدِه فأقامتْه على الصراطِ حتى جازَ ، ورأيتُ رجلًا من أُمَّتي انتهى إلى أبوابِ الجنَّةِ : فغُلِّقَتِ الأبوابُ دُونَه ، فجاءَته شهادةُ أن لا إله إلا اللهُ ، فأخذَتْ بيدِه ، فأدخلَتْه الجنَّةَ)

الراوي : عبدالرحمن بن سمرة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع

الصفحة أو الرقم: 2086 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف








وكذلك
وجدنا

السؤال
سمعت بأنه سيتم يوم القيامة تطهير جميع من سيدخل الجنة بأن يذهبوا للنار أولاً حتى يطهروا من سيئاتهم ثم يدخلون الجنة وسيُستثنى المسلم الذي ضمن الله له الجنة والشهيد، فهل هذا صحيح ؟.



نص الجواب


الحمد لله

أولاً :

لعل السائل يشير إلى قول الله تعالى :( وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتماً مقضيا . ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا )وهذا الخطاب لسائر الخلق ، برهم وفاجرهم ، مؤمنهم وكافرهم ، أنه ما منهم من أحد إلا سَيرِد النار ، حكماً حتمه الله على نفسه ، وأوعد به عباده ، فلا بد من نفوذه ، ولا محيد عن وقوعه .

واختُلِفَ في معنى الورود فقيل : ورودها ، حضورها للخلائق كلهم ، حتى يحصل الانزعاج من كل أحد ثم بعدُ ينجي الله المتقين .

وقيل : ورودها ، دخولها ، فتكون على المؤمنين برداً وسلاماً .

وقيل الورود هو المرور على الصراط الذي هو جسم على ظهر جهنم ، فيمر الناس على قدر أعمالهم فمنهم من يمر كلمح البصر ، وكالريح ، وكأجاويد الخيل ، وكأجاويد الركاب .

ومنهم من يسعى ، ومنهم من يمشي مشياً ، ومنهم من يزحف زحفاً ، ومنهم من يُخطف فيُلقى في النار ، كلٌّ بحسب تقواه ، ولهذا قال : ثم ننجي الذين اتقوا الله تعالى بفعل المأمور ، واجتناب المحظور ونذر الظالمين أنفسهم بالكفر والمعاصي فيها جثيا وهذا بسبب ظلمهم وكفرهم ، وجب لهم الخلود وحقَّ عليهم العذاب ، وتقطعت بهم الأسباب . انتهى من تفسير ابن سعدي ص 811

ثانياً :...




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق