ماصحة هذا الكلام
هـــــــــــــــل تـــــــــعــــــــلــــــــــــــــم
انك عندما تمسك بيدك المصحف
ان الشيطان يغضب
وعندما تفتحه يبكي :
وعندما تقول بسم الله ينهار :
وٌ اذا بدات في القراءه يغمي عليه
وهل تعلم انك اذا فكرت ترسل هذي الرساله ..
انه سيحاول يمنعك
عسى اليد اللي ترسلها ماتمسها النار
ماصحته
...........................................................
خلاصة البحث
((عندما تمسك بيدك المصحف، فإنَّ الشيطان يغضب ويُصيح, وعندما تفتحه يُصيح أكثر, ويغصب أكثر, وعندما تقول: بسم الله ينهار, وإذا بدأتَ في القراءة يغمى عليه)).
الدرجة: ليس بحديث
ثانيًا:
ثبت في السنة النبوية ما يدل على وقوع البكاء من الشيطان الرجيم .
فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قال : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( إِذَا قَرَأَ ابْنُ آدَمَ السَّجْدَةَ فَسَجَدَ اعْتَزَلَ الشَّيْطَانُ يَبْكِي يَقُولُ : يَا وَيْلَهُ ! - وَفِي رِوَايَةِ أَبِي كُرَيْبٍ :
يَا وَيْلِي - أُمِرَ ابْنُ آدَمَ بِالسُّجُودِ فَسَجَدَ فَلَهُ الْجَنَّةُ ، وَأُمِرْتُ بِالسُّجُودِ فَأَبَيْتُ فَلِي النَّارُ )
رواه مسلم (رقم/81)، فهو حديث صحيح، وأخرجه الإمام ابن خزيمه أيضا في " صحيحه " (1/276) وبوب عليه بقوله : " باب فضل السجود عند قراءة السجدة ، وبكاء الشيطان ، ودعائه بالويل لنفسه عند سجود القارئ السجدة " انتهى.
يقول القرطبي رحمه الله :
" وبكاء إبليس المذكور في الحديث : ليس ندما على معصيته ، ولا رجوعا عنها ،
رواه مسلم (رقم/81)، فهو حديث صحيح، وأخرجه الإمام ابن خزيمه أيضا في " صحيحه " (1/276) وبوب عليه بقوله : " باب فضل السجود عند قراءة السجدة ، وبكاء الشيطان ، ودعائه بالويل لنفسه عند سجود القارئ السجدة " انتهى.
يقول القرطبي رحمه الله :
" وبكاء إبليس المذكور في الحديث : ليس ندما على معصيته ، ولا رجوعا عنها ،
وإنما ذلك لفرط حسده وغيظه وألمه بما أصابه من دخول أحد من ذرية آدم عليه السلام الجنة ونجاته ،
وذلك نحو مما يعتريه عند الأذان ، والإقامة ، ويوم عرفة .
وقوله : يا ويلتا : الويل : الهلاك ، وويل : كلمة تقال لمن وقع في هلكة ، والألف في : ( يا ويلتا ) : للندبة والتفجع " انتهى.
" المفهم " (1/274)
وقوله : يا ويلتا : الويل : الهلاك ، وويل : كلمة تقال لمن وقع في هلكة ، والألف في : ( يا ويلتا ) : للندبة والتفجع " انتهى.
" المفهم " (1/274)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق