الأربعاء، يوليو 16، 2014

ما صحة أحاديث عن رمضان‎

تسأل عن هذه الأحاديث

تنبـــــــــيه ..!!! 
أحاديث رمضانية مشهورة لا تصح
أولا : 
حديث (( شهر رمضان أوله رحمه و أوسطه مغفرة و آخره عتق من النار )) حديث منكر .أنظر : كتاب الضعفاء للعقيلي 2 / 162 و كتاب الكامل في ضعفاء الرجال لابن عدي 1 / 165 و كتاب علل الحديث لابن أبي حاتم 1 / 249 و كتاب سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة للألباني 2 / 262

ثانيا :
حديث (( صوموا تصحوا )) حديث ضعيف .أنظر : كتاب تخريج الإحياء للعراقي 3 / 75 و الكامل في ضعفاء الرجال لابن عدي 2 / 357 و كتاب الشذرة في الأحاديث المشتهرة لابن طولون 1 / 479 و كتاب الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة للشوكاني 1 / 259 و كتاب المقاصد الحسنة للسخاوي 1 / 549 و كتاب كشف الخفاء للعجلوني 2 / 539 و كتاب سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة للألباني 1 / 420 .

ثالثا :
حديث (( من أفطر يوما من رمضان من غير عذر ولامرض لم يقضه صوم الدهر وإن صامه )) حديث ضعيف .أنظر : كتاب فتح الباري للحافظ ابن حجر 4 / 161 و كتاب مشكاة المصابيح تحقيق الألباني 1 / 626 و كتاب ضعيف سنن الترمذي للألباني حديث رقم 115 و كتاب العلل الواردة في الأحاديث للدار قطني 8 /

رابعا : 
حديث (( لو يعلم العباد مافي رمضان لتمنت أمتي أن يكون رمضان السنة كلها ، إن الجنة لتتزين لرمضان من رأس الحول إلى الحول ……الخ )) حديث ضعيف .أنظر : كتاب الموضوعات لابن الجوزي 2 / 188 و كتاب تنزيه الشريعة للكناني 2 / 153و كتاب الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة للشوكاني 1 / 254 و كتاب مجمع الزوائد للهيثمي 3 /141 .
خامسا :
حديث (( اللهم بارك لنا في رجب و شعبان و بلغنا رمضان )) حديث ضعيف .أنظر : كتاب الأذكار للنووي و كتاب ميزان الاعتدال للذهبي 3 / 96 و كتاب مجمع الزوائد للهيثمي 2 / 165 و كتاب ضعيف الجامع للألباني

سادسا :
حديث أن النبي صلى الله عليه و سلم كان يقول عند الإفطار : (( اللهم لك صمت و على رزقك أفطرت )) حديث ضعيف . أنظر : كتاب خلاصة البدر المنير لأبن الملقن 1 / 327 حديث رقم 1126 و كتاب تلخيص الحبير للحافظ ابن حجر 2 / 202 حديث رقم 911 و كتاب الأذكار للنووي ص 172 و كتاب مجمع الزوائد للهيثمي 3 / 156 و كتاب ضعيف الجامع للألباني حديث رقم 4349 . 
الإهــــــــــداء من طالب علم 



..............................................

خلاصة البحث

* الحديث الأول :

 شهر رمضان أوله رحمه و أوسطه مغفرة و آخره عتق من النار

وجدنا

أولُ شهرِ رمضانَ رحمةٌ، وأَوْسَطُهُ مغفرةٌ، وآخِرُهُ عِتْقٌ من النارِ

الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم: 1569 | خلاصة حكم المحدث : منكر

وكذلك وجدنا

أولُ شهْرِ رمضانَ رحمةٌ ، وأَوْسَطُهُ مغفِرَةٌ ، وآخرُهُ عتْقٌ مِنَ النارِ

الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع
الصفحة أو الرقم: 2135 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
ً

وكذلك

 قال موقع الإسلام سؤال وجواب

 بل فضل الله واسع ، ورمضان كله رحمة ومغفرة ، ولله عتقاء في كل ليلة ، وعند الفطر كما ثبتت بذلك الأحاديث .





* الحديث الثاني :

صُوموا تَصحُّوا

 وجدنا

صُوموا تَصحُّوا

الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم: 253 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف

وكذلك وجدنا

سافِروا تصحُّوا وصوموا تصحُّوا واغزوا تَغْنَمُوا

الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم: 7/1066 | خلاصة حكم المحدث : إسناده هالك




* الحديث الثالث :


من افطر يوما من رمضان  من غير عذر ولا مرض...

وجدناه

مَن أَفطرَ يومًا من رمضانَ من غيرِ عُذْرٍ ولا مَرضٍ لَم يَقضِه صَومُ الدَّهرِ وإن صامَه

الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب

الصفحة أو الرقم: 605 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف


وكذلك وجدنا

من أفطر يومًا من رمضانَ من غيرِ رخصةٍ ولا مرضٍ لم يقضِه صومُ الدهرِ كلِّه وإن صامَه

الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : نقد النصوص

الصفحة أو الرقم: 42 | خلاصة حكم المحدث : أخرجه البخاري معلقا بصيغة التمريض



أما عن 

حكم من أفطر في رمضان من غير عذر .

فقد وجدنا السؤال والإجابة التالية

ما حكم الرجل البالغ القادر الذي لا يصوم ؟ وما عقوبته في الدنيا ؟

الحمد لله

 صوم رمضان ركن من أركان الإسلام ، ولا يجوز للمسلم البالغ العاقل المكلف أن يفطر في رمضان إلا لعذر ، من سفر أو مرض أو غير ذلك ، ومن أفطر - ولو يوما واحدا - من غير عذر ، فقد أتى كبيرة من كبائر الذنوب ، وعرض نفسه لسخط الله وعقابه ، ويلزمه التوبة الصادقة النصوح ، ويلزمه قضاء ما أفطره ، في قول عامة أهل العلم ، وحكى بعضهم الإجماع عليه .
انظر السؤال رقم : (234125) .

أما من أفطر متعمدا في رمضان ، وهو مستحل لذلك : فقد كفر ، فيستتاب ، فإن تاب وإلا قتل .

 ومن جهر بالفطر عزّره الإمام ، وعاقبه العقوبة التي تردعه وأمثاله عن هذا الفعل العظيم .
...







* الحديث الرابع :

لو يعلم العِباد ما في رمضان، لتمنَّت أمتي أن يكون رمضان السَّنة كلها، 


ورد ضمن 

لَو يَعلمُ العِبادُ ما رَمضانَ لتَمنَّتْ أُمَّتِي أن تَكونَ السَّنَةُ كُلُّها رَمضانَ فقال رَجلٌ من خُزاعةَ : يا نبيَّ اللهَ ! حَدِّثنا ، فقال : إنَّ الجنَّةَ لَتتزَيَّنُ لِرَمضانَ من رَأْسِ الحَوْلِ إلى الحَوْلِ ، فإذا كان أَوَّلُ يومٍ من رَمضانَ هبَّتْ رِيحٌ من تحتِ العرشِ ، فَصفَقَتْ وَرَقَ أشجارِ الجنَّةِ ، فَتنْظُرُ الحورُ العينُ إلى ذلكَ ، فَيَقُلْنَ : يا رَبَّنا ! اجعَلْ لنا من عِبادِكَ في هذا الشهرِ أَزواجًا تَقَرُّ أَعيُنُنَا بِهم ، وتَقَرُّ أَعينُهُمْ بِنا . قال : فَمَا من عَبدٍ يَصومُ يومًا من رمضانَ إلَّا زُوِّجَ زوجةً من الحورِ العِينِ ، في خَيمَةٍ من دُرَّةٍ ، كما نَعَتَ اللهُ عَزِّ وجَلَّ : ( حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ) ، على كُلِّ امرَأَةٍ مُنهُنَّ سَبعونَ حُلَّةً ، ليسَ منها حُلَّةٌ علَى لَوْنِ الأخرَى ، ويُعْطَى سَبعينَ لَوْنًا من الطِّيبِ ، ليسَ منه لَوْنٌ علَى ريحِ الآخَرِ ، لِكُلِّ امرَأَةٍ مِنهنَّ سَبعونَ ألفَ وصِيفةٍ لِحَاجَتِهَا ، وسَبعونَ ألفَ وصيفٍ ، مع كُلِّ وصيفٍ صَحْفةٌ من ذَهَبٍ ، فيها لَوْنُ طَعامٍ ، يَجِدُ لِآخِرِ لُقمَةٍ منها لَذَّةً لَم يَجدْها لِأَوَّلِه ، ولِكُلِّ امرَأَةٍ منهن سَبعونَ سَريرًا مِن ياقوتَةٍ حَمراءَ علَى كُلِّ سَريرٍ سَبعونَ فُرُشًا بَطائِنُهَا من إستبرَقٍ ، فوقَ كُلِّ فِراشٍ سَبعونَ أَريكةً ، ويُعطَى زَوجُهَا مِثلَ ذلكَ ، على سَريرٍ مِن ياقوتٍ أَحمَرَ ، مُوَشَّحًا بِالدُّرِّ عليهِ سِوَارانِ من ذَهَبٍ ، هذا في كُلِّ يومٍ صامَه من رَمضانَ سِوَى ما عَمِلَه من الحسَناتِ

الراوي : أبو مسعود عقبة بن عمرو | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب

الصفحة أو الرقم: 596 | خلاصة حكم المحدث : موضوع



أما عن 

خصائص  وفضائل رمضان فقد ورد أحاديث كثيرة منها
...
 أن الله عز وجل جعل صيامه وقيامه إيمانا واحتسابا سببا لمغفرة الذنوب ,

 كما ثبت في الصحيحين البخاري ( 2014 ) ، ومسلم ( 760 ) من حديث أبي هريرة
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه " .

 و فيهما البخاري ( 2008 ) ومسلم ( 174 ) أيضا عنه قال : 
قال صلى الله عليه وسلم : " ومن قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه " .

وقد أَجْمَعَ الْمُسْلِمُونَ عَلَى سُنِّيَّةِ قِيَامِ لَيَالِيِ رَمَضَانَ , وَقَدْ ذَكَرَ النَّوَوِيُّ أَنَّ الْمُرَادَ بِقِيَامِ رَمَضَانَ صَلَاةُ التَّرَاوِيحِ يَعْنِي أَنَّهُ يَحْصُلُ الْمَقْصُودُ مِنْ الْقِيَامِ بِصَلَاةِ التَّرَاوِيحِ .

وللمزيد انظري





* الحديث الخامس :

 اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان؟

وجدناه

كان إذا دخل رجبٌ قال : " اللهم بارِكْ لنا في رجبٍ وشعبانَ ، وبلِّغنا رمضانَ وكان إذا كانت ليلةُ الجُمُعةِ قال : هذه ليلةٌ غَرَّاءُ ، ويومٌ أَزْهَرُ "

الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع
الصفحة أو الرقم: 4395 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف

وكذلك 

وجدنا السؤال 

أود أن أعرف هل من السنة قول دعاء معين أول ليلة من شهر رجب . و الدعاء كالآتي : " اللهم بارك لنا في رجب وشعبان و بلغنا رمضان ." أسأل الله سبحانه أن يثبتنا على العمل بالسنة الثابتة .

وكان من ضمن الإجابة

أولًا:

لا يصح في فضل شهر رجب  حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم 
وقال ابن عثيمين رحمه الله :
" لم يرد في فضل رجب حديثٌ صحيح ، ولا يمتاز شهر رجب عن جمادى الآخرة الذي قبله إلا بأنه من الأشهر الحرم فقط ، وإلا ليس فيه صيام مشروع، ولا صلاة مشروعة، ولا عمرة مشروعة ولا شيء، هو كغيره من الشهور " انتهى ملخصا .
"لقاء الباب المفتوح" (174/ 26) بترقيم الشاملة

ثانيًا:
.....
ثم إن الحديث - مع ضعفه - ليس فيه أن ذلك يقال عند أول ليلة من شهر رجب ،
 إنما هو دعاء مطلق بالبركة فيه ، وهذا يصح في رجب وقبل رجب أيضا .

ثالثًا:

أما سؤال المسلم ربه أن يبلغه رمضان فلا بأس به .



قال الحافظ ابن رجب رحمه الله :
" قال معلى بن الفضل: كانوا يدعون الله تعالى ستة أشهر أن يبلغهم رمضان ، ويدعونه ستة أشهر أن يتقبل منهم . وقال يحيى بن أبي كثير : كان من دعائهم : اللهم سلمني إلى رمضان ، وسلم لي رمضان وتسلمه مني ، متقبلا " انتهى من "لطائف المعارف" (ص 148)






* الحديث السادس :

 اللَّهمَّ لَكَ صُمتُ وعلَى رزقِكَ أفطرت
.....

أولا :

الدعاء عند الإفطار بما ذكرت ، 

ورد في حديث ضعيف 

رواه أبو داود (2358) عَنْ مُعَاذِ بْنِ زُهْرَةَ أَنَّهُ بَلَغَهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا أَفْطَرَ قَالَ 

اللَّهُمَّ لَكَ صُمْتُ وَعَلَى رِزْقِكَ أَفْطَرْتُ .

ويغني عنه

 ما رواه ابو داود (2357) عن ابن عمر رضي الله عنهما قال كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَفْطَرَ قَالَ :

 ( ذَهَبَ الظَّمَأُ وَابْتَلَّتْ الْعُرُوقُ وَثَبَتَ الأَجْرُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ )

 والحديث حسنه الألباني في صحيح أبي داود .

ثانيا :

يستحب للصائم أن يدعو أثناء صيامه ، وعند فطره ؛ لما روى أحمد (8030) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّا إِذَا رَأَيْنَاكَ رَقَّتْ قُلُوبُنَا وَكُنَّا مِنْ أَهْلِ الآخِرَةِ وَإِذَا فَارَقْنَاكَ أَعْجَبَتْنَا الدُّنْيَا وَشَمَمْنَا النِّسَاءَ وَالأَوْلادَ قَالَ لَوْ تَكُونُونَ أَوْ قَالَ لَوْ أَنَّكُمْ تَكُونُونَ عَلَى كُلِّ حَالٍ عَلَى الْحَالِ الَّتِي أَنْتُمْ عَلَيْهَا عِنْدِي لَصَافَحَتْكُمْ الْمَلائِكَةُ بِأَكُفِّهِمْ وَلَزَارَتْكُمْ فِي بُيُوتِكُمْ وَلَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَجَاءَ اللَّهُ بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ كَيْ يَغْفِرَ لَهُمْ قَالَ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ حَدِّثْنَا عَنْ الْجَنَّةِ مَا بِنَاؤُهَا قَالَ لَبِنَةُ ذَهَبٍ وَلَبِنَةُ فِضَّةٍ وَمِلاطُهَا الْمِسْكُ الأَذْفَرُ وَحَصْبَاؤُهَا اللُّؤْلُؤُ وَالْيَاقُوتُ وَتُرَابُهَا الزَّعْفَرَانُ مَنْ يَدْخُلُهَا يَنْعَمُ وَلا يَبْأَسُ وَيَخْلُدُ وَلا يَمُوتُ لا تَبْلَى ثِيَابُهُ وَلا يَفْنَى شَبَابُهُ
 ثَلاثَةٌ لا تُرَدُّ دَعْوَتُهُمْ الإِمَامُ الْعَادِلُ وَالصَّائِمُ حَتَّى يُفْطِرَ وَدَعْوَةُ الْمَظْلُومِ تُحْمَلُ عَلَى الْغَمَامِ وَتُفْتَحُ لَهَا أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَيَقُولُ الرَّبُّ عَزَّ وَجَلَّ وَعِزَّتِي لأَنْصُرَنَّكَ وَلَوْ بَعْدَ حِينٍ ). والحديث صححه شعيب الأرنؤوط في تحقيق المسند .

ورواه الترمذي (2525) بلفظ : " وَالصَّائِمُ حِينَ يُفْطِرُ ...وصححه الألباني في صحيح الترمذي

فلك أن تسأل الله الجنة وأن تتعوذ من النار ، وأن تستغفر ، وأن تدعو بغير ذلك من الأدعية المشروعة 

...
والله أعلم



وكذلك وجدنا

- أحاديث عن رمضان:
حديث: ((شهر رمضان أوَّله رحمة، وأوسَطه مغفرة، وآخِره عتق من النار)).
وحديث: ((صوموا تصحُّوا))
وحديث: ((لو يعلم العِباد ما في رمضان، لتمنَّت أمتي أن يكون رمضان السَّنة كلها، إنَّ الجنة لتتزين لرمضان من رأس الحَول إلى الحول ……إلخ))
وحديث: ((اللهمَّ بارك لنا في رجب وشعبان، وبلِّغنا رمضان))
وحديث: ((مَن أدركه شهر رمضان بمكة فصامه، وقام منه ما تيسَّر، كتَب الله له صيام مئة ألف شهر رمضان في غير مكة، وكان له كل يوم حملان فرس في سبيل الله، وكل ليلة حملان فرس في سبيل الله، وكل يوم له حسنة، وكل ليلة له حسنة، وكل يوم له عتق رقبة، وكل ليلة له عتق رقبة)).

الدرجة: كلها لا تصح، وهي ما بين باطل، وموضوع، وضعيف







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق