الخميس، يونيو 19، 2014

ما هو الواجب وما هو الأوجب وما هو القريب وما هو الأقرب....


إلى: حديث صحيح


علامة نجمية ثُمانية هنيئا لمن قرأها وفهمها وبادر إلى العمل بها ... وجزى الله خيراً من أرسلها إلى غيره..
كستناءكستناءكستناءكستناءكستناءكستناءكستناءكستناء

جاء رَجُلٌ إِلَىَ أَمْيَرَ الْمُؤْمِنِيْنَ  علي بن أبي طالب فَقَالَ: سَأَسْأَلُكَ عَنْ أَرْبَعٍ مَسَائِلِ فَأَجِبْنِي. مَا هُوَ الْوَاجِبُ وَمَا هُوَ الْأَوْجَبُ؟  وَمَا هُوَ الْقَرِيْبُ وَمَا هُوَ الْأَقْرَبُ؟  وَمَا هُوَ الْعَجِيْبِ وَمَا هُوَ الْأَعْجَبُ؟ وَمَا هُوَ الْصَّعْبُ وَمَا هُوَ الْأَصْعَبَ؟  فَقَالَ أَمِيْرُ الْمُؤْمِنِيْنَ:  الْوَاجِبِ: طَاعَةِ الْلَّهِ  وَالَأَوَجِبُ: تَرَكَ الْذُّنُوبَ  وَأَمَّا الْقَرِيْبُ فَهُوَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ  وَالْأَقْرَبُ هُوَ الْمَوْتُ  أَمَّا الْعَجِيْبِ فَالَدُّنْيَا  وَالْأَعْجَبُ مِنْهَا حَبَّ الْدُّنْيَا  أَمَّا الْصَّعْبِ فَهُوَ الْقَبْرُ  وَالْأَصْعَبْ مِنْهُ الْذَّهَابَ بِلَا زَادَ  الْلَّهُمَّ يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوْبِ ثَبِّتْ قَلْبِيْ عَلَىَ دِيْنك *يَا رَبِّ مَنْ فَتَحَ رِسَالَتِيِ وَقَرَأَهَا افْتَحْ عَلَيْهِ بَرَكَاتٍ رِّزْقٍ مَنْ الْسَّمَاءِ وَالْأَرْضِ..  وَمَنْ نَشْرِهَا بَيْنَ الْعِبَادِ فَلَا تُحَرِّمُهُ جَنتك.آمين.




 هل ورَد أنَّ علي سُئل (ما هو الواجب وما هو الأوجب وما هو القريب وما هو الأقرب...إلخ)؟ - مُنْتَدَيَاتُ مِشْكَاة - http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?t=97039#gsc.tab=0

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق