الجمعة، سبتمبر 12، 2014

إنَّ أخوفَ ما أخافُ عليكم الشركُ الأصغرُ+(أتدرون ما المفلس....


السؤال : تسأل عن ماورد من أحاديث في هذه الرسالة

١- الرياء

قال صلى الله عليه وسلم
(إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر ، قالوا : و ما الشرك الأصغر ؟ قال الرياء
يقول الله عز وجل لأصحاب ذلك يوم القيامة إذا جازى الناس : إذهبوا إلى الذين كنتم تراؤون في الدنيا فانظروا هل تجدون عندهم جزاء ؟ !)

٢- انتهاك الحرمات
قال صلى الله عليه وسلم
(لأعلمن أقواما من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضا فيجعلها الله عز وجل هباء منثورا
قال ثوبان يا رسول الله صفهم لنا
جلهم لنا أن لا نكون منهم ونحن لا نعلم قال أما إنهم إخوانكم ومن جلدتكم ويأخذون من الليل كما تأخذون ولكنهم أقوام إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها)



قال عليه الصلاة والسلام (أتدرون ما المفلس ؟ قالوا : المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع . فقال : إن المفلس من أمتي ، يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ، ويأتي قد شتم هذا ، وقذف هذا ، وأكل مال هذا ، وسفك دم هذا ، وضرب هذا . فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته . فإن فنيت حسناته ، قبل أن يقضى ما عليه ، أخذ من خطاياهم فطرحت عليه . ثم طرح في النار)

قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا ، وزنوا أنفسكم قبل أن توزنوا ، فإنه أخف عليكم في الحساب غدا أن تحاسبوا أنفسكم اليوم وتزينوا للعرض الأكبر
..................................................................................................................

خلاصة البحث

دائرة بيضاء متوسطة  صحيح
اتدرون ما المفلس قالو المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع


*انظري حديث 4إصبع السبابة يشير إلى أعلى بظهر يد بيضاء
دائرة بيضاء متوسطة  صحيح
لاعلمن اقواما من امتي ياتون يوم القيامه  بحسنات امثال جبال تهامه

انظري حديث 1




دائرة بيضاء متوسطة   صحيح

 إنَّ أخوفَ ما أخافُ عليكم الشركُ الأصغرُ الرياءُ ، يقولُ اللهُ يومَ القيامةِ إذا جزى الناسُ بأعمالِهم : اذهبوا إلى الذين كنتم تُراؤون في الدنيا ، فانظروا هل
 تجدون عندَهم جزاءٌ

الراوي: محمود بن لبيد الأنصاري 
المحدث: الألباني
خلاصة حكم المحدث: صحيح
انظري حديث 17

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق