الخميس، أكتوبر 09، 2014

مامدى صحة تَقولُ : ضَيَّعكَ اللهُ كَما ضيَّعتَنِي (شووووف منو اللي يدعو عليك و دعوته مستجابة، غير دعوة الوالدين و المظلوم)




السؤال: هل الحديث الوارد عن دعوة الصلاة صحيح

شووووف منو اللي يدعو عليك و دعوته مستجابة، غير دعوة الوالدين و المظلوم
صدمة إذا عرفت من اللي يدعي عليك كل يوم
كلكم شوفوا المقطع نصيحة ارسل المقطع للكبار و الصغار و للرجال و للنساء و للأولاد و للبنات

 لايفوتكم المقطع
..........................................................................
جاء في الحديث أن هناك من( تقبل صلاته  ربعها وثلثها وعشرها)
 وهناك من(- تٌلف الصلاة كالخرقه- ،،، ثم تُرمى في وجهه وتقول له الصلاة ضيّعك الله كما ضيّعتني )
...................................................................

خلاصة البحث

أولًا:


وجدنا حديث

فقد روى الإمام أحمد (18415) عن عَمَّار بْن يَاسِرٍ قال سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ :

 ( إِنَّ الْعَبْدَ لَيُصَلِّي الصَّلَاةَ مَا يُكْتَبُ لَهُ مِنْهَا إِلَّا عُشْرُهَا تُسْعُهَا ثُمُنُهَا سُبُعُهَا سُدُسُهَا خُمُسُهَا رُبُعُهَا ثُلُثُهَا نِصْفُهَا ) 

وحسنه الألباني في "صحيح الجامع" (1626) .




ثانيًا:

وجدنا حديث

ضعيف


(إذا أحسنَ الرَّجلُ الصلاةَ فأتَمَّ ركوعَها وسجودَها قالتِ الصلاةُ : حفِظَكَ اللهُ كما حفِظْتَنِي ، فتُرْفَعُ ، و إذا أساءَ الصلاةَ ، فلَمْ يُتِمَّ ركوعَها وسجودَها ، قالت الصلاةُ : ضيَّعَكَ اللهُ كما ضيَّعْتَنِي : فَتُلَفُّ كما يُلَفُّ الثوبُ الخَلِقُ فيُضْرَبُ بِها وجهُهُ)


الراوي : عبادة بن الصامت | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع
الصفحة أو الرقم: 301 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف


ثالثًا:

عن فضل من حافظ على الصلوات الخمس
وجدنا حديث
...
روى أبو داود (1420) ، والنسائي (461) عن عبادة بن الصامت قال : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ :
(خَمْسُ صَلَوَاتٍ كَتَبَهُنَّ اللَّهُ عَلَى الْعِبَادِ، فَمَنْ جَاءَ بِهِنَّ لَمْ يُضَيِّعْ مِنْهُنَّ شَيْئًا اسْتِخْفَافًا بِحَقِّهِنَّ ، كَانَ لَهُ عِنْدَ اللَّهِ عَهْدٌ أَنْ يُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ، وَمَنْ لَمْ يَأْتِ بِهِنَّ فَلَيْسَ لَهُ عِنْدَ اللَّهِ عَهْدٌ، إِنْ شَاءَ عَذَّبَهُ، وَإِنْ شَاءَ أَدْخَلَهُ الْجَنَّةَوصححه الألباني في "صحيح أبي داود" .

ورواه أبو داود أيضا (425) ، وأحمد (22704) عن عبادة بلفظ :
خَمْسُ صَلَوَاتٍ افْتَرَضَهُنَّ اللَّهُ تَعَالَى مَنْ أَحْسَنَ وُضُوءَهُنَّ وَصَلَّاهُنَّ لِوَقْتِهِنَّ وَأَتَمَّ رُكُوعَهُنَّ وَخُشُوعَهُنَّ 
كَانَ لَهُ عَلَى اللَّهِ عَهْدٌ أَنْ يَغْفِرَ لَهُ، وَمَنْ لَمْ يَفْعَلْ فَلَيْسَ لَهُ عَلَى اللَّهِ عَهْدٌ، إِنْ شَاءَ غَفَرَ لَهُ وَإِنْ شَاءَ عَذَّبَهُ ) .
وصححه الألباني في "صحيح أبي داود" ، وكذا صححه محققو المسند .
...

هناك تعليق واحد:

  1. جوارح الانسان تسبح الله مصداقا لقول الله جل في علاه بسم الله الرحمن الرحيم (أنطقه الله الذي انطق كل شيء) وقول الله جل في علاه بسم الله الرحمن الرحيم (كل شيء يسبح بحمده و يقدس له ولكن لا تفقهون تسبيحهم ) صدق الله العظيم ولذلك المؤمن تتجانس الجوارح مع القلب مع اللسان لأنهم جميعا يسبحون الله وينزل الله جل في علاه علية السكينة و الرضي و طمأنينة القلب والجوارح فيطمئن و تطمئن نفسه و المؤمن يشعر بها عندما يكون مهموما وفى ضيق و يدخل الى الصلاة فإذا به يخرج وقد هدئت نفسه و اطمئن قلبه ويريد إن يطير فرحا إما الكافر فيوجد تناقض بين الجوارح التي تسبح الله جل في علاه و القلب الغافل و اللسان الجاحد بذكر الله و يخرج إلا القاذورات والألفاظ البذيئة أو اليد التي ترتشي وتسرق وكذلك لك عضو يفعل ما يغضب الله و تقول الجوارح كل يوم للكافر ضيعك الله كما ضيعتنا و لذلك هو في تناقض دائم و الله تبارك وتعالى قيد له شيطانا فهو له قرين ولذلك هو في توتر دائم و تناقض داخلي يؤدى به الى الانتحار في النهاية حفظنا الله جل في علاه وكل أخ مؤمن وكل أخت مؤمنه بالله من كل سوء و الله تبارك وتعالىهو خير حافظا وهو ارحم الراحمين وصدق الله العظيم الذي قال و قوله الحق بسم الله الرحمن الرحيم (إن الله بالناس لروؤف رحيم )صدق الله العظيم ------------------------------------------------------------------------------- إن الإنسان متعبد بطبعه و لان الإنسان ضعيف بالنسبة إلى الطبيعة القاسية من حوله ولذلك يلجا إلى النظر إلى قوة اكبر منه لحتمي بها و يشعر معها بالأمان و المؤمن يلجا إلى الله ويعبد الله وهو مؤقت في قلية إن الله هو المدد و هو السند وهو الحافظ وهو وليه في الدنيا و الآخرة ولذلك تجد نسفه مطمئنة و لا يلجا إلى الانتحار لأنة يعرف أنه وجد في هذه الدنيا لهدف وهو عبادة الله التي سوف توصله إلى الجنة و الأمان مع الله إن شاء الله في الآخرة و يعرف ما بعد الموت و إن هذه الدنيا إنما هي وسيلة للآخرة وإما السعي على الرزق و العمل إنما هو من اجل لن تستمر حياته إما الكافر فوليه الشيطان و النفس الا ماره بالسوء الذي يضله ويجعله يلجأ إلى الطاغوت وهو كل ما يعبد من دون الله ويجاء إلى ميت في القبر او يعبد النار او يعبد بوذا الصنم الحجر او يعبد حجر او يعبد البقر اة الفئران او الصراصير عمركوا شوفوتوا سفاهة عقل اكثر من ذلك و يدعوه ويترك الله جل في علاه الحى القائم الدائم ثم يسفه الشيطان عقله ويجعله يعبد بقره و حجر أو صنم أو تمثال لشخص ميت ارايتم سفاهة عقل أكثر من ذلك و وصل الحال بالكفر كلما ينظر إلى المستقبل وكل ماهرات و ماذا بعد الموت تهتز نفسه لأنة يشعر أنه بلا هدف ويسلط الله جل ف ي علاه عليه الدنيا و الشيطان و النفس الأمارة بالسؤء و تتترب نفسه و في أخر المطاف يلجأ إلى الانتحار وصدق الله العظيم الذي قال وقوله الحق بسم الله الرحمن الرحيم (ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيد له شيطانا فهو له قرين ) صدق الله العظيم و قال الله جل في علاه في حديثه القدسي (يا ابن ادم لا تخف من ذي سلطان مادام سلطاني قائم لا يزول و لا تخف من فوات الرزق ما دامت خزائني منملؤه لاتنفذ إن اطعتنى أطاعك كل شيء و إن خالفتني سلطت عليك الدنيا تركض فيها ركض الوحوش ولن تنال منها إلا ما قسمته لك وكنت عندي مذموما ) صدق الله العظيم ونعم ان يكون الانسان عبدا لله ولى النعم واهب النعم رب الفضل العظيمة وليس عبدا لبقرة اة فار او صرصار او بوذا الصنم الحجر او النار
    يسم الله الرحمن الرحيم ( ألم تر أن الله يسبح له من في السماوات والأرض والطير صافات كل قد علم صلاته وتسبيحه والله عليم بما يفعلون ( 41 ) ولله ملك السماوات والأرض وإلى الله المصير ( 42 ) )صدق الله العظيم
    الترويج غير متاح
    أعجبنيإظهار

    ردحذف