تسأل عن ماورد هنا
تستطيع في دقيقة واحدة أن تجني كنزا في الجنة ليس مرة أربعين مرة تستطيع أن تقول لاحول ولاقوة إلا بالله أربعين مرة تعرف ماأجر لاحول ولاقوة إلا بالله أجرها كنز في الجنة كنز أربعين مرة دقيقة واحدة ياخسارة أولئك الناس الذين ضيعوا الأوقات وضيعوا الأعمار ساعتين ثلاث ساعات يلهون ويلعبون ماقالوا فيها ذكرًا واحدَا
((لأن أقول سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر أحب إلي مما طلعت عليه الشمس ))
تعرف كم مرة تقولها في دقيقة 20 مرة
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر 20 مرة تقولها في الدقيقة الواحدة
منهم يقول النبي صلى الله عليه وسلم أحب إلي مما طلعت عليه الشمس
أرأيت أخي الحبيب والله نضيع الأعماروالله نضيع الساعات أنا ماأدعي إن الواحد فينا لابد كل وقته ذكر وطاعة ولكن هناك أوقات فارغة مافيها شئ أنا أدركت الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله كنت جالسًا معه مرة بين اللقمة واللقمة يذكر الله بين الاتصال والاتصال يستغفر الله لسانه لايفتر عن ذكر الله
تبي تثقل موازينك بدقيقة تستطيع دقيقة واحدة تثقل ميزانك عند الله يوم القيامة
((كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن _ماهما- سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم))
بالدقيقة تستطيع أن تقولها خمسين مرة أو قل أربعين مرة لابأس أو قل ثلاثين بالدقيقة الواحدة
تستطيع أن تثقل الموازين ويحبك الرحمن وتتقرب إليه جل وعلا
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
((كلمة لو قلتها غرست لك نخلة في الجنة سبحان الله العظيم وبحمده))
سبحان الله العظيم وبحمده من قالها غرست له نخلة في الجنة
أتعرف ياأخي الحبيب نخل الدنيا كم سنة نحتاج إلى نزرع النخلة وتنمو النخلة وتثمر النخلة والله أعلم بثمرها سنوات
-نخلة في الجنة (والنخل في الجنة ساقها ذهب )بكلمة سبحان الله العظيم وبحمده-
أيضًا تستطيع في دقييقة
أن تستغفر الله مائة مرة استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله مائة مرة بدقيقة واحدة
تستطيع بدقيقة تعرف ماذا تفعل ؟؟
تصلي على النبي عليه الصلاة والسلام خمسين مرة
اللهم صل على على محمد اللهم صل على محمد اللهم صل على محمد
أربعين خمسين مرة تصلي على النبي تخيل لو خمسين مرة صليت صلى الله عليك بكل واحدة عشر يعني 500 مرة الله يصلي عليك
دقيقة واحدة
انظر كم تضيع علينا من الدقائق فكر ياعبد الله تظن أن الله خلقنا عبث نلهو ونلعب ونشرب ونأكل وننكح خلاص مايحاسبنا الرب عزوجل يحاسبنا على العمر دقيقة دقيقة ثانية ثانية يحاسبنا الرب عزوجل يوم القيامة عن كل هذه الأوقات التي تمضي يحاسبنا الرب
أخي الحبيب دقيقة أفعل كل هذه الأعمال يعني هذه ماذكرته الآن بعشر دقائق كل شئ تفعله الآف عشرات الألوف من الحسنات تغفر السيئات نخيل في الجنة الله يصلي عليك كل هذا بدقائق معدودة
...............................................................
خلاصة البحث
لأن أقولَ :( سبحانَ اللهِ والحمدُ للهِ ولا إله إلا اللهُ واللهُ أكبرُ ، أحبُّ إليَّ مما طلعتْ عليه الشمسُ)
الصفحة أو الرقم: 2695 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
(كلمتانِ خفيفتانِ على اللسانِ ، ثقيلتانِ في الميزانِ ، حبيبتانِ إلى الرحمنِ : سبحانَ اللهِ وبحمدِه ، سبحانَ اللهِ العظيمِ)
الصفحة أو الرقم: 6682 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
من قال :( سبحانَ اللهِ العظيمِ وبحَمْدِهِ ؛ غُرِسَتْ له نخلةٌ في الجنةِ)
الصفحة أو الرقم: 2244 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
(ما في الجنَّةِ شجرةٌ إلَّا وساقُها مِن ذَهبٍ)
الصفحة أو الرقم: 2525 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
( إنه لَيُغانُ على قلبي . وإني لأستغفرُ اللهَ ، في اليومِ ، مائةَ مرةٍ)
الصفحة أو الرقم: 2702 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
وكذلك
يستحب للمسلم الإكثار من الاستغفار فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يستغفر في اليوم والليلة مائة مرة .
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : ( إِنْ كُنَّا لَنَعُدُّ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَجْلِسِ الْوَاحِدِ مِائَةَ مَرَّةٍ : رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ) رواه أبو داود ( 1516 ) ، والترمذي ( 3430 ) . وصححه الشيخ الألباني في صحيح أبي داود
فإذا أردت أن تلتزم هذا العدد (مائة) اقتداء به صلى الله عليه وسلم فلك الأجر ، وإذا أردت الزيادة على ذلك فلا حرج ما لم تتخذ عددا معينا أو طريقة معينة ، بل ينبغي أن تجعل تلك الزيادة بحسب ما يتيسر ، لأنه لا يشرع تحديد عبادة بعدد معين لم يرد به الشرع .
والله أعلم .
وكذلك
وجه سؤال لموقع الإسلام سؤال وجواب عن
تحديد عدد معين للصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فكان من ضمن الإجابة مايلي:
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم قربة من أجل القربات ، أمر الله تعالى بها ، وأثنى على أهلها ، وجعلها سببا لمغفرة الذنوب ، وقضاء الحاجات .
قال الله تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) الأحزاب/56 ، وقال صلى الله عليه وسلم : ( فَإِنَّهُ مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا ) رواه مسلم (384).
قال الله تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) الأحزاب/56 ، وقال صلى الله عليه وسلم : ( فَإِنَّهُ مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا ) رواه مسلم (384).
لكن
المذموم أمران :
تحديد عدد معين ، لم يرد تعيينه في الشريعة .أو التزام كيفية معينة ، أو وقت معين ، من غير دليل ، كحال هؤلاء الذين أنكر عليهم عبد الله بن مسعود رضي الله عنه ، فاستعمال الحصى ، ووجود هذا الموجّه الذي يقول : كبروا مائة ، سبحوا مائة ، هذه كيفية لم يفعلها النبي صلى الله عليه وسلم .
قال الشاطبي رحمه الله : " فالبدعة إذن عبارة عن طريقة في الدين مخترعة ، تضاهي الشرعية ، يقصد بالسلوك عليها المبالغة في التعبد لله سبحانه ... ومنها التزام الكيفيات والهيآت المعينة ، كالذكر بهيئة الاجتماع على صوت واحد ، واتخاذ يوم ولادة النبي صلى الله عليه وسلم عيدا ، وما أشبه ذلك .
ومنها التزام العبادات المعينة، في أوقات معينة ، لم يوجد لها ذلك التعيين في الشريعة ، كالتزام صيام يوم النصف من شعبان ، وقيام ليلته " انتهى من "الاعتصام" (1/37-39).
وقصة ابن مسعود رضي الله عنه هذه دليل على بطلان ما يعمله الصوفية في حضراتهم ، من التزام أعداد معينة للذكر ، بتوجيه الشيخ وإرشاده ، إضافة إلى الكيفيات المخترعة ، من القيام والقعود والحركات التي يجعلونها طقوسا يتعين التزامها .
والأمر أكبر من ذلك ، فليست المخالفة محصورة في هذه البدع ، لكنها تتجاوز ذلك إلى صور من الشرك في الاعتقاد والعمل ، كدعاء النبي صلى الله عليه وسلم ، واعتقاد النفع والضر في الأولياء والصالحين .
نسأل الله تعالى أن يهدي ضال المسلمين ، وأن يوفقنا وإياك لطاعته ومرضاته .
والله أعلم .
تحديد عدد معين ، لم يرد تعيينه في الشريعة .أو التزام كيفية معينة ، أو وقت معين ، من غير دليل ، كحال هؤلاء الذين أنكر عليهم عبد الله بن مسعود رضي الله عنه ، فاستعمال الحصى ، ووجود هذا الموجّه الذي يقول : كبروا مائة ، سبحوا مائة ، هذه كيفية لم يفعلها النبي صلى الله عليه وسلم .
قال الشاطبي رحمه الله : " فالبدعة إذن عبارة عن طريقة في الدين مخترعة ، تضاهي الشرعية ، يقصد بالسلوك عليها المبالغة في التعبد لله سبحانه ... ومنها التزام الكيفيات والهيآت المعينة ، كالذكر بهيئة الاجتماع على صوت واحد ، واتخاذ يوم ولادة النبي صلى الله عليه وسلم عيدا ، وما أشبه ذلك .
ومنها التزام العبادات المعينة، في أوقات معينة ، لم يوجد لها ذلك التعيين في الشريعة ، كالتزام صيام يوم النصف من شعبان ، وقيام ليلته " انتهى من "الاعتصام" (1/37-39).
وقصة ابن مسعود رضي الله عنه هذه دليل على بطلان ما يعمله الصوفية في حضراتهم ، من التزام أعداد معينة للذكر ، بتوجيه الشيخ وإرشاده ، إضافة إلى الكيفيات المخترعة ، من القيام والقعود والحركات التي يجعلونها طقوسا يتعين التزامها .
والأمر أكبر من ذلك ، فليست المخالفة محصورة في هذه البدع ، لكنها تتجاوز ذلك إلى صور من الشرك في الاعتقاد والعمل ، كدعاء النبي صلى الله عليه وسلم ، واعتقاد النفع والضر في الأولياء والصالحين .
نسأل الله تعالى أن يهدي ضال المسلمين ، وأن يوفقنا وإياك لطاعته ومرضاته .
والله أعلم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق