السبت، يوليو 01، 2017

رسالة (ويلٌ للأعقابِ من النارِ + صحة يتكلم أثناء الأذان +إنَّ العبدَ إذا قَامَ يُصلِّي أُتِي بُذُنوبِه +فضل قراءة سورة الملك +تسن قراءة آية الكرسي + صحة حديث السقارون)2


تسأل عن ماورد هنا

 العريفي :
أيقظ غيرك. معلومات رائعة :
1- سبب بسيط يؤدي لبطلان الوضوء :
من يضع قدمه تحت الصنبور ويقوم
بتحريكها دون ان يدلكها
فيدخل بذلك
في وعيد النبي عليه الصلاة والسلام :
[ ويل للأعقاب من النار ]
=•••=•••=•••=•••=•••=
1- عندما ينطق بالأذان
فلا تحركوا ألسنتكم إلا بالدعاء
لأن من يتحدث لحظة الأذان فإن الملاائكة تلعنه حتى ينتهي المؤذن
انشر فغيرك لا يعلم..
=•••=•••=•••=•••=•••=
2- وهل تعلم اين توضع ذنوبك وانت في صلاتك ؟
قال رسول الله
صلى الله عليه وسلم
( ان العبد اذا قام يصلي
اتى بذنوبه كلها فوضعت
على راسه وعاتقيه
فكلما ركع او سجد تساقطت عنه )
يامن تتعجل في الركوع والسجود اطل سجودك وركوعك
بقدر ماتستطيع لتتساقط عنك الذنوب فلا تفوت هذا الأجر
=•••=•••=•••=•••=•••=
3- ماتت امرأه صالحه
فكانوا كلما زاروا قبرها وجدوا رائحة تراب القبر ( ورداً )
فقال زوجها إنها كانت
لاتترك قراءة سورة الملك قبل نومها فهنيئا لمن جعل قراءتها عادة له
فإحرص عليها لأنها تنجيك من عذآب القبر " آخبر بها من تحب " ولأني أحبك آخبرتك !
=•••=•••=•••=•••=•••=
4- هل تعلِم : عند قرآءة آية الكرسي بعد كل صلآة
يصبح بينك وبين الجنه الموت فقط
تذكير : لا تكتم علماً خيراً تجزى
=•••=•••=•••=•••=•••=
5- هل تعرف من هم السقارون؟! انهم هم من يقولون :
العن امك ، العن وجهك ، العن ...
قال صلى الله عليه وسلّم :-
( لا تزال الأمة على شريعة حسنة مالم يظهر فيهم السّقّآرون )
- قالوا وما السقّآرۆن ؟
قال : ( نُشء يَكونون آخر الزمان
تحيّتهُم إذا تلاقُوا التَلاعُن )
- رواه أبو داوود -
وهو حال شبابنا وبناتنا الآن :
- هلا الله يلعن وجهك
- يلعن امك ليش ما جيت امس
- الله يلعنك وينك؟
ويروى فِي صحيح مسلم ايضاً ..
عن ابي الدرداء رضيَ اللّه عنه قال
قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم :- ( لا يَكُونُ اللَّعَّانُونَ شُفَعاءَ وَلا شُهَدَاءَ يَوْمَ القِيامَةِ )
فهل نعلنها توبه من الآن !؟
=•••=•••=•••=•••=•••=
رجاء : انقل هذا المحتوى
إلى كل شخص تعرفه أو لآتعرفه
فَالنبي ( صلَّى الله عليه ۆسلم )
يقول : " بلغوا عني ولو آية "
̄
إ عبارة خطيرة قد تؤدي الى الشرك
والعياذ بالله وهي قول
[ بكرة يحلها ألف حلال ]
والصح [ يحلها الله سبحانه ]
فقول " ألف حلال "تعني أن هناك ألف رب "لااله الا الله " " انشرها لعل الذكرى تنفع المؤمنين.
( فمن كتم علماً لجمّ بلجام من نآرّ). ساعدوني في نشرهآ /
هنآك بعض الكلمات المحرمة نقولها-
ماصدقت على الله-
الله لايهينك -
الله يكرهك -الله يفشلك-
الله يرجك -الله يظلمك -
الله يحرقك -الله يخسك -
الله يقرفك -وربط أي صفة غير حسنة بإسم الله لأن هذه الصفات ليست من صفات الله {{{{{{{{الأمر خطير كما قال 
رسولنا محمد عليه الصلاة والسلام فيما بعد: {{{{{{{{رب كلمة لايلقي لها الإنسان بالاً تهوي
به في النار سبعين خريفا}}}}}}}} أرسلها إلى أكبر قدر ممكن فإنك آثم ان كنت تعلم ولم ترسلها
تخيل ربك يشوفك وانت تنشرها لاجله
اذا اعجبتك الفكرة فاعملها نسخ ولصق
.
.
...
...
......و إذا لم تعجبتك فمر كأنك لم ترى شيئا
يارب اللي يرسلها ترزقه من حيث لا يعلم
والسؤال المطروح
ماذا أعددت لقبرك وآخرتك
هذه حقيقة تحتاج الى تأمل
فاحذر من اثنتين :التهاون بالصلاةوالمال الحرام
إذا وجدت غباراً على مصحفك
ف إبكي على نَفسك
فمن ترك قراءة القرآن ♡
ثلاثة أيام منْ غير عذر
- سُميّ هاجراً ! *
ملاحظة : لا أجبرك على إرسالها .
ولكن امتثالا لقول الله تعالى " وذكّر فإن الذكرى تنفعُ المؤمنين"
اعجبتني فأحببت ان ارسلها لكم ..


تعرفون ماهي (طوبـى )؟ 
إنها ؛ (شجـرة في الجنـة) 
من : (ذهـب)
منها : (ثيـاب أهـل الجنـة)
ظلـها : (مسيرة مـائـة عـام للجـواد السريع)
أتعـلمـون لمـن ؟
إنها لمن أكثـر الإستـغفـار .
قال الرسول عليه الصلاة والسلام ((طوبي لمن وجـد في صحيفتـه استـغفـاراً كثيـراً))
( تستحـق الإرسـال)
[استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي
القيوم و أتوب إليه
اللهم أجعلها صدقه لوجهك الكريم وحرم على النار من ساعد بنشرها
حتى لو مشغول إرسلها"
(لاإله إلا الله محمد رسول الله)
"يارب فرج هم من ينشرها..
لما تشوف نكتة عجبتك بتنشرها عندك للجميع ! يا ترى بس تشوف ثلث القرآن بتسووي !
﷽.
﴿.قُل.هُوَ.اللَّهُ.أَحَدٌ.۞.اللَّهُ.الصَّمَدُ.۞.لَمْ.يَلِدْ.وَلَمْ.يُولَدْ.۞.وَلَمْ.يَكُن.لَّهُ.كُفُوًا.أَحَد.﴾..
تخيل يوم القيامه تقول ياليتني ارسلتهاِِِ





...........................................................


خلاصة البحث

*سبق البحث عن أغلب فقرات هذه الرسالة 


*بالنسبة للتهاون بالصلاة وجدنا سؤال في موقع الإسلام سؤال وجواب

كنت في سنوات ماضية غير منتظمة في أداء الصلاة فأصلي لأيام ثم أنقطع لأيام وأعود ثانية وكنت أكثر من الصدقات ابتغاء مرضاة الله وأصل رحمي ولا أبتغي غير وجه الله فهل ما قمت به مردود علي لعدم إتمام صلاتي أم قد يتقبله الله إن شاء سبحانه وتعالى .

وكان من ضمن الإجابة

ذهب جماعة من أهل العلم إلى تكفير من ترك صلاة واحدة حتى خرج وقتها بلا عذر ، فالواجب عليك هو التوبة إلى الله تعالى من هذا الذنب العظيم ، والمحافظة على أداء الصلوات في أوقاتها، مع الإكثار من النوافل رجاء أن يعفو الله عنك وأن يتقبل منك 

وكذلك
جاء في فتاوى اللجنة الدائمة 6/50
السؤال : قبل أربع سنوات كنا في رحلة ترفيهية وأثناء هذه الرحلة تركت صلاة ( إما صلاة الظهر أو العصر ) لا أتذكر الآن ، علماً بأنني تركتها تهاوناً وتكاسلاً مني ، وأنا الآن نادم على ما ارتكبته من ذنب فأستغفر الله من كل ذنب وخطيئة ، فماذا يجب علي وهل علي كفارة ؟
فأجابت اللجنة الدائمة :
عليك أن تتوب إلى الله توبة صادقة ولا قضاء عليك ، لأن ترك الصلاة المفروضة عمداً كفر أكبر لقول النبي صلى الله عليه وسلم :
 « العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر »--(عند الألباني - صحيح)--
 وقوله صلى الله عليه وسلم " بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة " أخرجه مسلم في صحيحه ولا كفارة في ذلك سوى التوبة النصوح . انتهى


وكذلك وجدنا

*بالنسبة لهجر القرآن ثلاثة أيام
قراءة القرآن من أفضل القربات عند الله عز وجل ، لما فيها من التقرب إليه سبحانه بكلامه 

الذي أنزله هداية للبشرية إلى سعادة الدنيا والآخرة ، ولذلك وردت أدلة كثيرة تحث على تلاوة القرآن الكريم ، وتبين الأجر العظيم الذي يناله القارئ والحافظ ، وفي موقعنا الكثير من الفتاوى التي تقرر ذلك ، يمكن مراجعتها في قسم ( فضائل القرآن )
قال ابن رجب رحمه الله :
" ومن أعظم ما يتقرب به العبد إلى الله تعالى من النوافل : كثرة تلاوة القرآن وسماعه بتفكر وتدبر وتفهم .
قال خباب بن الأرت لرجل : تقرب إلى الله ما استطعت ، واعلم أنك لن تتقرب إليه بشيء هو أحب إليه من كلامه . 
وفي " الترمذي " عن أبي أمامة مرفوعا : ( ما تقرب العباد إلى الله بمثل ما خرج منه ) يعني القرآن – رواه الترمذي (2911) وقال : حديث غريب ، وضعفه الألباني -. 
لا شيء عند المحبين أحلى من كلام محبوبهم ، فهو لذة قلوبهم ، وغاية مطلوبهم . 

قال عثمان : لو طهرت قلوبكم ما شبعتم من كلام ربكم . 

وقال ابن مسعود : من أحب القرآن فهو يحب الله ورسوله
قال بعض العارفين لمريد : أتحفظ القرآن ؟ قال : لا ، فقال : واغوثاه بالله ! مريد لا يحفظ القرآن !! فبم يتنعم ؟! فبم يترنم ؟! فبم يناجي ربه عز وجل " انتهى من " جامع العلوم والحكم " (ص/364) . 


غير أن ذلك لا يعني وجوب تلاوة القرآن في كل وقت وحين ، ولا يلزم منه القول بأن مَن لم يقرأ مِن القرآن شيئا مدة معينة ، أنه مستحق للإثم والعقوبة ، وذلك لسببين :
1- ليس في الكتاب والسنة ما يدل على أن قراءة القرآن الكريم فرض واجب على كل مسلم في كل ثلاثة أيام أو في كل شهر ، وما ورد من بيان فضيلة الإكثار من التلاوة لا يدل على الوجوب كما هو معلوم في علوم الدلالات في أصول الفقه .
2- ولم نجد في كلام أهل العلم من الفقهاء والمفسرين والمحدثين والشراح من ينص منهم على فرضية تلاوة القرآن على كل مسلم ومسلمة ، وأنه من لم يفعل ذلك – خلال مدة محددة – فقد ناله من الإثم نصيب ،
 وإنما نصوا على كراهة تفريط القارئ في شأن تلاوته وختمه حتى يمر عليه أكثر من شهر ، أو أكثر من أربعين يوما ، وهو لم يختم القرآن . 







*وفي معنى طوبى ... وجدنا

يقول النووي رحمه الله في "شرح مسلم" (2/176) : 

" وأما معنى طوبى : فاختلف المفسرون فى معنى قوله تعالى : ( طوبى لهم وحسن مآب ) فروي عن ابن عباس رضى الله عنهما أن معناه : فرح وقرة عين . وقال عكرمة : نِعم ما لهم . وقال الضحاك : غبطةٌ لهم . وقال قتادة : حسنى لهم . وعن قتادة أيضا : معناه أصابوا خيرا . وقال إبراهيم : خير لهم وكرامة . وقال ابن عجلان : دوام الخير . وقيل : الجنة . وقيل : شجرة فى الجنة . وكل هذه الأقوال محتملة فى الحديث والله اعلم " انتهى 



ووجدنا أيضا

شجرة طوبى في الجنة

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَبْلُغُ بِهِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِنَّ فِي الْجَنَّةِ شَجَرَةً يَسِيرُ الرَّاكِبُ فِي ظِلِّهَا مِائَةَ عَامٍ لا يَقْطَعُهَا وَاقْرَءُوا إِنْ شِئْتُمْ وَظِلٍّ مَمْدُودٍ رواه البخاري 4502


وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " طوبى شجرة في الجنة مسيرة مائة عام ثياب أهل الجنة تخرج من أكمامها "    رواه ابن حبان وهو في صحيح الجامع 3918


وعن عُتْبَةَ بْنَ عَبْدٍ السُّلَمِيِّ قال : جَاءَ أَعْرَابِيٌّ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ 
فَسَأَلَهُ عَنْ الْحَوْضِ وَذَكَرَ الْجَنَّةَ ثُمَّ قَالَ الأَعْرَابِيُّ فِيهَا فَاكِهَةٌ قَالَ نَعَمْ وَفِيهَا شَجَرَةٌ تُدْعَى طُوبَى .. قَالَ أَيُّ شَجَرِ أَرْضِنَا تُشْبِهُ قَالَ لَيْسَتْ تُشْبِهُ شَيْئًا مِنْ شَجَرِ أَرْضِكَ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَيْتَ الشَّامَ فَقَالَ لا قَالَ تُشْبِهُ شَجَرَةً بِالشَّامِ تُدْعَى الْجَوْزَةُ تَنْبُتُ عَلَى سَاقٍ وَاحِدٍ وَيَنْفَرِشُ أَعْلاهَا قَالَ مَا عِظَمُ أَصْلِهَا قَالَ لَوْ ارْتَحَلَتْ جَذَعَةٌ مِنْ إِبِلِ أَهْلِكَ مَا أَحَاطَتْ بِأَصْلِهَا حَتَّى تَنْكَسِرَ تَرْقُوَتُهَا هَرَمًا قَالَ فِيهَا عِنَبٌ قَالَ نَعَمْ قَالَ فَمَا عِظَمُ الْعُنْقُودِ قَالَ مَسِيرَةُ شَهْرٍ لِلْغُرَابِ الأَبْقَعِ وَلا يَعْثُرُ قَالَ فَمَا عِظَمُ الْحَبَّةِ قَالَ هَلْ ذَبَحَ أَبُوكَ تَيْسًا مِنْ غَنَمِهِ قَطُّ عَظِيمًا قَالَ نَعَمْ قَالَ فَسَلَخَ إِهَابَهُ فَأَعْطَاهُ أُمَّكَ قَالَ اتَّخِذِي لَنَا مِنْهُ دَلْوًا قَالَ نَعَمْ قَالَ الأَعْرَابِيُّ فَإِنَّ تِلْكَ الْحَبَّةَ لَتُشْبِعُنِي وَأَهْلَ بَيْتِي قَالَ نَعَمْ وَعَامَّةَ عَشِيرَتِكَ
رواه الإمام أحمد



وكذلك  وجدنا

(ما في الجنَّةِ شجرةٌ إلَّا وساقُها مِنْ ذهَبٍ)
الراوي : أبو هريرة و جرير بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع
الصفحة أو الرقم: 5647 | خلاصة حكم المحدث : صحيح


* وحديث (طوبى لمن وجد في صحيفته استغفار كثيرا) وجدناه

طُوبَى لِمَن وَجَد في صَحِيفتِهِ استغفارًا كثيرًا)
الراوي : عبدالله بن بسر المازني | المحدث : الألباني | المصدر : تخريج مشكاة المصابيح
الصفحة أو الرقم: 2295 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح


* سورة الإخلاص تعدل ثلث القرآن
صحيح ، وهناك تفصيل في المعنى مهم

أولاً : هذه بعض الأحاديث الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم ، والتي فيها أن سورة ( قل هو الله أحد ) تعدل ثلث القرآن .
روى البخاري (6643) عَنْ أَبِي سَعِيدٍ أَنَّ رَجُلًا سَمِعَ رَجُلًا يَقْرَأُ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ يُرَدِّدُهَا فَلَمَّا أَصْبَحَ جَاءَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَذَكَرَ ذَلِكَ لَهُ ، وَكَأَنَّ الرَّجُلَ يَتَقَالُّهَا [أي يراها قليلة] فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
(وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّهَا لَتَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ) ...
ثانياً : فضل الله واسع ، فقد تفضَّل الله على الأمة ، وعوَّض قِصَر عمرها بمزيد من الأجر على أعمال يسيرة . والعجيب أن بعض الناس بدلاً من أن يكون ذلك دافعاً له على الازدياد من الخير والحرص عليه تحوَّل هذا عنده إلى فتور وكسل عن أداء الطاعات ، أو تَعَجُّبٍ واستبعادٍ لهذا الفضل والثواب .
وأما معنى الحديث :
فهناك فرق بين الجزاء والإجزاء . والذي أوقع الأخ السائل في الإشكال هو عدم التفريق بينهما .
فالجزاء : هو الثواب الذي يعطيه الله تعالى على الطاعة .
والإجزاء : هو أن يسدَّ الشيء عن غيره ويجزئ عنه .
فقراءة { قل هو الله أحد } لها جزاء قراءة ثلث القرآن ، لا أنها تجزئ عن قراءة ثلث القرآن .
فمن نذر – مثلاً – أن يقرأ ثلث القرآن ، فلا يجزئه قراءة { قل هو الله أحد } لأنها تعدل ثلث القرآن في الجزاء والثواب لا في الإجزاء والإغناء عن قراءة ثلث القرآن ...
#لجنة_صحيح_الحديث 






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق